وَلَيل نَصرت الغَيَّ فيهِ عَلى الرُشد
وَأَعدَيتُ فيهِ الهَزَلَ منّي عَلى الجَد
وَضيقّت فيهِ مِن عِناق مُعانِقي
فَظَنَ وشاتي أَنَّني نائم وَحدي
إِلى أَن تَجلّى الصُبح مِن خَلَل الدُجى
كَما اِنَخَرَطَ السَيف اليَماني مِن الغمد
وَلَيل نَصرت الغَيَّ فيهِ عَلى الرُشد
وَأَعدَيتُ فيهِ الهَزَلَ منّي عَلى الجَد
وَضيقّت فيهِ مِن عِناق مُعانِقي
فَظَنَ وشاتي أَنَّني نائم وَحدي
إِلى أَن تَجلّى الصُبح مِن خَلَل الدُجى
كَما اِنَخَرَطَ السَيف اليَماني مِن الغمد