وَلَيلَةٍ قَد غَيبت نَحسَها
وَوَفَرت حَظي مِن سَعدِها
كَأَنّها طُرةُ فَتانة
دَعجاؤُها سَوداء مِن جعدها
قَصيرة قَصرها طيبُها
كَأَنَّها عمري مِن بَعدِها
وَلَيلَةٍ قَد غَيبت نَحسَها
وَوَفَرت حَظي مِن سَعدِها
كَأَنّها طُرةُ فَتانة
دَعجاؤُها سَوداء مِن جعدها
قَصيرة قَصرها طيبُها
كَأَنَّها عمري مِن بَعدِها