أبيات

ولما رمى باللحظ عن قوس حاجب

وَلمَّا رمَى باللَّحظِ عن قَوسِ حاجبٍ
إلى قَلبِ صبٍّ لو دَرَى إذ رَنا احتَجَب
وَكانَ لُجيناً مُشرِقَ اللَّونِ فاغتدَى
وَقد تَرَكتهُ سَطوَةُ الخَوفِ كالذَّهب

Exit mobile version