رَمى الدَّهرُ دوني وَهوَ جَمٌّ صُروفُهُ
وَكَلَّفَني ما لا يَقومُ بِهِ شُكري
فَإِن شُغِلَت نَفسي بِغَيرِ مَديحِهِ
فَعدتُ إِلى ما كُنتُ فيهِ مَعَ الدَّهرِ
رَمى الدَّهرُ دوني وَهوَ جَمٌّ صُروفُهُ
وَكَلَّفَني ما لا يَقومُ بِهِ شُكري
فَإِن شُغِلَت نَفسي بِغَيرِ مَديحِهِ
فَعدتُ إِلى ما كُنتُ فيهِ مَعَ الدَّهرِ