جَنى وتَجَنَّى وَالفُؤادُ يُطِيعُهُ
فَلا ذَاقَ مَنْ يُجْنَى عليه كما يَجْنِي
فَإِنْ لَم يَكُن عِندي كَعَيني وَمَسمَعي
فَلا نَظَرت عَيني وَلا سَمِعَت أذُني
جَنى وتَجَنَّى وَالفُؤادُ يُطِيعُهُ
فَلا ذَاقَ مَنْ يُجْنَى عليه كما يَجْنِي
فَإِنْ لَم يَكُن عِندي كَعَيني وَمَسمَعي
فَلا نَظَرت عَيني وَلا سَمِعَت أذُني