يا هِلالاً خَدّاهُ تُفّاحَتانِ
وَغَزالاً عَيناهُ نَرجِسَتانِ
بِالَّذي إِن بَدَت ثَناياكَ فيهِ
كانَ كَالوَردِ حُفَّ بِالأُقحُوانِ
جُد بِبُرءٍ مِنَ الوِصالِ عَلى مَن
قَد أَذابَتهُ عِلَّةُ الهِجرانِ
يا هِلالاً خَدّاهُ تُفّاحَتانِ
وَغَزالاً عَيناهُ نَرجِسَتانِ
بِالَّذي إِن بَدَت ثَناياكَ فيهِ
كانَ كَالوَردِ حُفَّ بِالأُقحُوانِ
جُد بِبُرءٍ مِنَ الوِصالِ عَلى مَن
قَد أَذابَتهُ عِلَّةُ الهِجرانِ