أبيات

وظبي بدا الشعر في خده

وَظَبيٍ بَدا الشَعرُ في خَدِّهِ
فَعَنبَرَ مِنهُ الَّذي خَلَّقا
وَكانَ لُجَينا فَكَم حُرقَةٍ
أَذابَت فُؤادِيَ مُذ أُحرِقا
فَلا تَنظُرَنَّ إِلى جَزعِهِ
إِذا كُنتَ تَجزَعُ أَن تَعشَقا

Exit mobile version