غِياثُ بنُ جارودَ في نَفسِهِ
دَنِيٌّ وَضيعٌ وَفي هِمَّتِه
شُيَيخٌ نَطيبُ بِهِ دائِماً
وَنَقتَبِسُ الضَحِكَ مِن قَبسَتِه
يَجيءُ بِشَعرٍ كَشَعرِ اِستِهِ
وَإِلّا كَما طالَ مِن شِعرَتِه
وَلَو لَم يَكُن أَحَمقاً لَم يَكُن
لَيَذكُرَ ما لَيسَ مِن صَنعَتِه
غِياثُ بنُ جارودَ في نَفسِهِ
دَنِيٌّ وَضيعٌ وَفي هِمَّتِه
شُيَيخٌ نَطيبُ بِهِ دائِماً
وَنَقتَبِسُ الضَحِكَ مِن قَبسَتِه
يَجيءُ بِشَعرٍ كَشَعرِ اِستِهِ
وَإِلّا كَما طالَ مِن شِعرَتِه
وَلَو لَم يَكُن أَحَمقاً لَم يَكُن
لَيَذكُرَ ما لَيسَ مِن صَنعَتِه