قَد نَظَمَ الماءُ لُؤلُؤَ الحَبَبِ
عِقداً لِأُمِّ السُرورِ وَالطَرَبِ
فَاِستَجلِها في رُبى تَرائِبِها
قَد حُلِّيَت بِاللُجَينِ وَالذَهَبِ
وَالزَهرُ تيجانُهُ يُرَصِّعَها
دُرُّ النَدى في مَفارِقِ القُضُبِ
قَد نَظَمَ الماءُ لُؤلُؤَ الحَبَبِ
عِقداً لِأُمِّ السُرورِ وَالطَرَبِ
فَاِستَجلِها في رُبى تَرائِبِها
قَد حُلِّيَت بِاللُجَينِ وَالذَهَبِ
وَالزَهرُ تيجانُهُ يُرَصِّعَها
دُرُّ النَدى في مَفارِقِ القُضُبِ