أَتَوْني بنوَّار يروق نَضَارةً
كخدّ الذي أهوى وطيب تنفُّسِهْ
وجاءوا به من شاهقٍ متمنع
تمنُّعَ ذاك الظبي في ظلّ مكنِسِهْ
رعى الله مني عاشقاً متقنعاً
بزهر حكى في الحسن خدَّ مؤنِّسِهْ
وإنْ هبَّ خفّاقُ النسيم بنفحة
حكتْ عَرْفَهُ طيباً قضى بتأنُّسِهْ
أَتَوْني بنوَّار يروق نَضَارةً
كخدّ الذي أهوى وطيب تنفُّسِهْ
وجاءوا به من شاهقٍ متمنع
تمنُّعَ ذاك الظبي في ظلّ مكنِسِهْ
رعى الله مني عاشقاً متقنعاً
بزهر حكى في الحسن خدَّ مؤنِّسِهْ
وإنْ هبَّ خفّاقُ النسيم بنفحة
حكتْ عَرْفَهُ طيباً قضى بتأنُّسِهْ