أرض لنا أنبت ذهبا
في رغوة يدعونها لهبا
صعدت بأجنحة المليكة نح
و الجو تبغي عنده أربا
حتى إذا بلغت نهايتها
عادت تحاول في الثرى سربا
كبريتة من أرضنا خرجت
صبغ اللجين بشمسها ذهبا
يسقي بها التنينُ جوعتَه
وهي التي يدعونها ذهبا
أرض لنا أنبت ذهبا
في رغوة يدعونها لهبا
صعدت بأجنحة المليكة نح
و الجو تبغي عنده أربا
حتى إذا بلغت نهايتها
عادت تحاول في الثرى سربا
كبريتة من أرضنا خرجت
صبغ اللجين بشمسها ذهبا
يسقي بها التنينُ جوعتَه
وهي التي يدعونها ذهبا