ما كنت أحسِبني أَبقَى بلا جَلَدٍ
حتى سمعتُ خفيَّ السحرِ في النَّغم
من قينةٍ مَا بَرا الرحمانُ مَنِطقَها
إلاّ لِيشفي بِه المرضىَ من السَّقَم
ما كنت أحسِبني أَبقَى بلا جَلَدٍ
حتى سمعتُ خفيَّ السحرِ في النَّغم
من قينةٍ مَا بَرا الرحمانُ مَنِطقَها
إلاّ لِيشفي بِه المرضىَ من السَّقَم