كم حَنَّ شوقاً وَأنَّا
وَلم يَنَلْ ما تَمَنَّى
يا من إذا سِيلَ وَصْلاً
أو سِيمَ عَطْفاً تَجَنَّى
إن كنتَ أعرضتَ لمَّا
مَلَكتَ دَلاًّ وَحُسْنا
فكيف عَلَّمتَ عَيْنَيْ
كَ قتلَ هذا المُعَنَّى
كم حَنَّ شوقاً وَأنَّا
وَلم يَنَلْ ما تَمَنَّى
يا من إذا سِيلَ وَصْلاً
أو سِيمَ عَطْفاً تَجَنَّى
إن كنتَ أعرضتَ لمَّا
مَلَكتَ دَلاًّ وَحُسْنا
فكيف عَلَّمتَ عَيْنَيْ
كَ قتلَ هذا المُعَنَّى