أبيات

يا ذا الذي بكلامه

يا ذا الذي بكلامه
أَمسى يقبِّل نفسَه
إني أغار عليك من
ك فبسّ لفظك بَسَّه
واعدِل بلحظِك عنك لا
يشكو أدِيمُك مسَّه
فالليل خالَك بدرَه
الصبح ظنَّك شَمْسَه
واليومُ أصبح حاسداً
غدَه عليك وأَمسَه

Exit mobile version