يا ذا الذي بكلامه
أَمسى يقبِّل نفسَه
إني أغار عليك من
ك فبسّ لفظك بَسَّه
واعدِل بلحظِك عنك لا
يشكو أدِيمُك مسَّه
فالليل خالَك بدرَه
الصبح ظنَّك شَمْسَه
واليومُ أصبح حاسداً
غدَه عليك وأَمسَه
يا ذا الذي بكلامه
أَمسى يقبِّل نفسَه
إني أغار عليك من
ك فبسّ لفظك بَسَّه
واعدِل بلحظِك عنك لا
يشكو أدِيمُك مسَّه
فالليل خالَك بدرَه
الصبح ظنَّك شَمْسَه
واليومُ أصبح حاسداً
غدَه عليك وأَمسَه