مانِعَتي لذّةَ التَّداني
مانحتي الوصلَ غيرَ عَذْبِ
إن كان ذنْبي إليكِ حبّي
فلستُ أَعتدُّه بذنب
ها فانظري هل تَرَيْنَ إلاّ
قلبيَ يَبْكي لفقد قلبي
كأنّ من شفني عدوّي
وهو على رغم ذاك حِبِّي
مانِعَتي لذّةَ التَّداني
مانحتي الوصلَ غيرَ عَذْبِ
إن كان ذنْبي إليكِ حبّي
فلستُ أَعتدُّه بذنب
ها فانظري هل تَرَيْنَ إلاّ
قلبيَ يَبْكي لفقد قلبي
كأنّ من شفني عدوّي
وهو على رغم ذاك حِبِّي