ما نُطفةٌ من حَبِّ مزنِ
قَد بيّتوها جوفَ شَنِّ
وسُلافةٌ من قَلْبِ دنِّ
قد نَحَروهُ بقّلبِ دَنِّ
وتصافحٌ بعدَ القلى
وتصالحٌ غِبَّ التّجنِّي
إلاّ كشعرِ صَديقي الْ
فيّاضِ فاشدُد بهِ وغنِّ
ما نُطفةٌ من حَبِّ مزنِ
قَد بيّتوها جوفَ شَنِّ
وسُلافةٌ من قَلْبِ دنِّ
قد نَحَروهُ بقّلبِ دَنِّ
وتصافحٌ بعدَ القلى
وتصالحٌ غِبَّ التّجنِّي
إلاّ كشعرِ صَديقي الْ
فيّاضِ فاشدُد بهِ وغنِّ