وَكَم بائِعٍ ديناً بِدُنيا يَرومُها
فَلَم تَحصَلِ الدُنيا وَلَم يَسلَمِ الدينُ
وَلو حَصَلَت ما فازَ مِنها بِطائِلٍ
وَأَصبَحَ مَفتوناً بِها وَهوَ مَغبونُ
وَكَم بائِعٍ ديناً بِدُنيا يَرومُها
فَلَم تَحصَلِ الدُنيا وَلَم يَسلَمِ الدينُ
وَلو حَصَلَت ما فازَ مِنها بِطائِلٍ
وَأَصبَحَ مَفتوناً بِها وَهوَ مَغبونُ