دَعوني وَذاكَ الرَشا
فَوَجدي بِهِ قَد فَشا
حَلالاً حَلالاً لَهُ
يُعَذِّبُني كَيفَ شا
سَرَت خَمرَةُ الريقِ
في مَعاطِفِهِ فَاِنتَشى
فَيا مَشقَ ذاكَ القَوا
مِ وَيا طَيَّ ذاكَ الحَشا
مَشى لِيَ في خِفيَةٍ
فَيا حَبَّذا مَن مَشى
وَلَيسَ عَجيباً بِأَن
يُرى الظَبيُ مُستَوحِشا