دَعوني وَذاكَ الرَشا

فَوَجدي بِهِ قَد فَشا

حَلالاً حَلالاً لَهُ

يُعَذِّبُني كَيفَ شا

سَرَت خَمرَةُ الريقِ

في مَعاطِفِهِ فَاِنتَشى

فَيا مَشقَ ذاكَ القَوا

مِ وَيا طَيَّ ذاكَ الحَشا

مَشى لِيَ في خِفيَةٍ

فَيا حَبَّذا مَن مَشى

وَلَيسَ عَجيباً بِأَن

يُرى الظَبيُ مُستَوحِشا

Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp

Never miss any important news. Subscribe to our newsletter.