حمدنا إله العرش إذا جاءنا نكشا
حَمِدنَا إلَهَ العَرشِ إذَا جَاءَنَا نَكشَاأتَتنَا بِهِ مِن بَعدِ غًُربَتِهِ إِشَّافَصَارَ على الشَّاىِ الشَّهِىِّ يُعِينُنَا
كل الأنام من المليك تشرفوا
كُل الأَنام مِن المَليك تَشَرَّفوابِجَوائز وَمَراتب وَفراشِإِلّا أَنا فَسَطا عَليّ بِجَهله
نال المنى بالفضل فخرى باشا
نال المُنى بِالفَضل فَخرى باشافي ظل تَوفيق وَأَحرز ماشاوَنَظارة العَدل الرَفيعة لَم تَكُن
متى من عرار الخلد يا نا فحاتنشى
متى من عرارِ الخلدِ يا نا فحاتنشىوروحي بين الروح حافينَ بالعرشفروحي تضيق الآن بالقفص الذي
ملك الفؤاد وقد وشى
مَلك الفُؤاد وَقَد وَشىبَدر تَكَنّى بِالرَشاعَذب الرِضاب مهفهف
لو ان والدك الذي عرضته
لَو انَّ والِدَكَ الَّذي عَرَضتَهُلِلشَتمِ في صُبحٍ وَظُهرٍ وَعَشاقَد ظَنَّ أَنَّكَ نُطفَةً في ظَهرِهِ
قد وجدت السهد أهدى للأسى
قد وجدت السهد أهدى للأسىووجدت النوم أشجى للحشىشد ما يظلمنا الدهر أفي
ضحكت عبيلة إذ رأتني عارياَ
ضَحِكَت عُبَيلَةُ إِذ رَأَتني عارِياًخَلَقَ القَميصِ وَساعِدي مَخدوشُلا تَضحَكي مِنّي عُبَيلَةُ وَاِعجَبي
لله أشكو شجونًا
للهِ أشكو شُجونًا نَدَّ طارقُهابِبَعضِ صَفْوي فغصَّ الأينُ والرَّبَشُإني امرؤٌ واضحُ الأمجادِ مؤتبزٌ
رميت فلم أصب ورمت فأصمت
رَمَيْتُ فَلَمْ أُصِبْ وَرَمَتْ فَأَصْمَتْفَيَا عَجَبَاً لِسَهْمٍ لا يَطِيشُحَواجِبُهَا الْقِسِيُّ وَلَحْظَتَاها