حمدنا إله العرش إذا جاءنا نكشا

حَمِدنَا إلَهَ العَرشِ إذَا جَاءَنَا نَكشَاأتَتنَا بِهِ مِن بَعدِ غًُربَتِهِ إِشَّافَصَارَ على الشَّاىِ الشَّهِىِّ يُعِينُنَا

لو ان والدك الذي عرضته

لَو انَّ والِدَكَ الَّذي عَرَضتَهُلِلشَتمِ في صُبحٍ وَظُهرٍ وَعَشاقَد ظَنَّ أَنَّكَ نُطفَةً في ظَهرِهِ

ضحكت عبيلة إذ رأتني عارياَ

ضَحِكَت عُبَيلَةُ إِذ رَأَتني عارِياًخَلَقَ القَميصِ وَساعِدي مَخدوشُلا تَضحَكي مِنّي عُبَيلَةُ وَاِعجَبي

لله أشكو شجونًا

للهِ أشكو شُجونًا نَدَّ طارقُهابِبَعضِ صَفْوي فغصَّ الأينُ والرَّبَشُإني امرؤٌ واضحُ الأمجادِ مؤتبزٌ

رميت فلم أصب ورمت فأصمت

رَمَيْتُ فَلَمْ أُصِبْ وَرَمَتْ فَأَصْمَتْفَيَا عَجَبَاً لِسَهْمٍ لا يَطِيشُحَواجِبُهَا الْقِسِيُّ وَلَحْظَتَاها