أَتَتني أَياديكَ الَّتي لا أَعُدُّها
فَأَربَت عَلى فَهمي وَحَدسي وَتَميِيزي
وَكُنتَ أَرى أَنّي مَليءٌ بِشُكرِها
فَما بَرِحَت حَتّى أَرَتنِيَ تَعجيزي
أَتَتني أَياديكَ الَّتي لا أَعُدُّها
فَأَربَت عَلى فَهمي وَحَدسي وَتَميِيزي
وَكُنتَ أَرى أَنّي مَليءٌ بِشُكرِها
فَما بَرِحَت حَتّى أَرَتنِيَ تَعجيزي