واللهِ لوْ كانَتْ حَياتي في يَدي
مَع جهْلِ وعْدِ اللهِ أو لُقْياهُ
في خفْضِ عيْشٍ لا تُكَلِّفُ منّة ال
إنْسانِ مَطْعمَهُ ولا سُقْياهُ
ما كانَ هذا العالَمُ الجَمُّ الأذى
ممّا يُؤمّلُ عاقِلٌ بُقْياهُ
واللهِ لوْ كانَتْ حَياتي في يَدي
مَع جهْلِ وعْدِ اللهِ أو لُقْياهُ
في خفْضِ عيْشٍ لا تُكَلِّفُ منّة ال
إنْسانِ مَطْعمَهُ ولا سُقْياهُ
ما كانَ هذا العالَمُ الجَمُّ الأذى
ممّا يُؤمّلُ عاقِلٌ بُقْياهُ