يا سيد السادات جئتك قاصدا
يا سيد السادات جئتك قاصداًأرجو رضاك وأحتمي بحماكاأنا طامع بالجود منك ولم يكن
صبوت وهل عار على الحر إن صبا
صبوت وهل عار على الحر إن صباوقيد بعشر الأربعين إلى الصباوليس بشيب ما ترون وإنما
الشيب نبه ذا النهى فتنبها
الشيب نبه ذا النهى فتنبهاونهى الجهول فما أفاق ولا انتهىفإلى متى ألهو وأفرح بالمنى
يرى جسدي فيكم غرام ولوعة
يرى جسدي فيكم غرام ولوعةٌإذا سكن الليل البهيم تثورفلولا أنيني ما اهتدى نحو مضجعي
سقى الله من غرناطة متبوأ
سقى الله من غرناطة متبوأالألى لهم حق علي كريمضمنت لها حفظ العهود وإنما
أيا ربة السعد المساعد والأنس
أيا ربة السعد المساعد والأنسأعيذك بالآي المعوذة الخمسوأتلو على كرسي إبداعك الذي
أما قصورك كلما أنشأتها
أما قصورك كلما أنشأتهافقصورنا عنها من الأدراكلما دعوت لها المعادن أرسلت
الأصيل ارتدى بثوب شحوب
الأصيل ارتدى بثوب شحوبوتحلى برقة واصفرارحاذراً موقف الفراق ومن ذا
أيوسف دم للملك تعلي بناءه
أيوسف دم للملك تعلي بناءهوتكسوه عضباً من حلاك وسندسارفعت على الحمراء تاجاً مجوهراً
اسقياني لقد بدا الفجر
اسْقِياني لقَدْ بَدا الفَجْرُوخَفِي الكوْكَبْقهْوَةٌ تُرْكُ شرْبِها وِزْرٌ