أبيات

أبقاك ظلا للعباد وملجأ

أَبْقَاكَ ظِلاَّ لِلْعِبَادِ وَمَلْجَأً
وَأَعَانَكَ الرَّحْمَانُ مِنْ سُلطْانِ
قَدْ زَيَّنَ الدُّنْيَا بِنُورِ جَمَالِهِ
فَلِذّاكَ مَا يُدْعَى أَبَا زِيَّانِ

Exit mobile version