ألا رُبَّ طبّاخٍ مليحٍ تقولُ لي
يداهُ وعيناهُ مقالاً مسلَّما
لنا الجَفَناتُ الغرُّ يلمعْنَ بالضُّحى
وأسيافُنا يقطرْنَ مِنْ نجدةٍ دما
ألا رُبَّ طبّاخٍ مليحٍ تقولُ لي
يداهُ وعيناهُ مقالاً مسلَّما
لنا الجَفَناتُ الغرُّ يلمعْنَ بالضُّحى
وأسيافُنا يقطرْنَ مِنْ نجدةٍ دما