بَدَا المُشْتَرِي بِالأُفْقِ لِلبَدْرِ تَالِياً
فَأَشْرَقَ مِنْ نُورَيْهِما فَلَكُ الدُّنْيَا
وَلاحَا كَما قامَ الأَمِيرُ وَنَجْلُهُ
تَقَدَّمَ يَحْيَى واقْتَفَاهُ أَبو يَحْيَى
بَدَا المُشْتَرِي بِالأُفْقِ لِلبَدْرِ تَالِياً
فَأَشْرَقَ مِنْ نُورَيْهِما فَلَكُ الدُّنْيَا
وَلاحَا كَما قامَ الأَمِيرُ وَنَجْلُهُ
تَقَدَّمَ يَحْيَى واقْتَفَاهُ أَبو يَحْيَى