وَغَايَةُ مَا تَأتِي وَلَوْ طِرْتَ لِلسُّهَى
ببعضِ صفَات لاَ تُطِبقُ لَهَا حَفْزَا
قُصَارَى المعَالِي أنْ تُرَى دُونَ نَعْلِه
وَلِمْ لاَ وَقَدْ دَاسَ البِسَاطَ بِهِ عِزَّا
عَلَيْهِ سَلاَمُ اللَّهِ مَا لَبِسَ الدُّجَى
رِدَاءً تَرَى خَيْطَ الصَباحِ لَهُ طَرْزَا
وَعِتْرَتِهِ وَالآلِ وَالصَّحْبِ كُلَّمَا
تَذكَّرَ مشتَاقٌ أحِبَّاهُ فَاهْتَزَّا