طمعتُ بالعدلِ والإحسانِ منكَ معاً
فكنتَ عنديَ بالإحسانِ غيرَ سخي
وقلتُ يكفِي فقامَ العدلُ ينشدُني
حاشاهُ يفرقُ ما بيني وبين أخي
طمعتُ بالعدلِ والإحسانِ منكَ معاً
فكنتَ عنديَ بالإحسانِ غيرَ سخي
وقلتُ يكفِي فقامَ العدلُ ينشدُني
حاشاهُ يفرقُ ما بيني وبين أخي