أمولايَ نور الدِّين خادمك الذي
تغيَّبتَ عن عينيه لم يكُ مسرورا
إذا غبتَ عنه خافَ في عينهِ العمى
وحسبك أن العين لا تبصر النورا
أمولايَ نور الدِّين خادمك الذي
تغيَّبتَ عن عينيه لم يكُ مسرورا
إذا غبتَ عنه خافَ في عينهِ العمى
وحسبك أن العين لا تبصر النورا