وناعورةٌ كانت قضيباً فأصبحت
إلى القضبِ شوقاً كالحمامة تسجع
شكوتُ لها ضرّ الغرام وحالها
كحالي بكاءً أو حنيناً يرجع
ولا بدَّ من شكوى إلى ذي مروءةٍ
يواسيك أو يسليك أو يتوجّع
وناعورةٌ كانت قضيباً فأصبحت
إلى القضبِ شوقاً كالحمامة تسجع
شكوتُ لها ضرّ الغرام وحالها
كحالي بكاءً أو حنيناً يرجع
ولا بدَّ من شكوى إلى ذي مروءةٍ
يواسيك أو يسليك أو يتوجّع