أيا شرفَ الدينِ الذي فَيضُ جودِهِ
براحتهِ قد أخجَلَ الغَيثَ والبَحرا
لئن أمحلت أرضُ الكنافة إنني
لأرجو لها من سُحبِ راحَتك القَطرا
فَعجِّل به جُوداً فمالي حاجةٌ
سواه نباتاً يُثمِرُ الحمدَ والشكرا
أيا شرفَ الدينِ الذي فَيضُ جودِهِ
براحتهِ قد أخجَلَ الغَيثَ والبَحرا
لئن أمحلت أرضُ الكنافة إنني
لأرجو لها من سُحبِ راحَتك القَطرا
فَعجِّل به جُوداً فمالي حاجةٌ
سواه نباتاً يُثمِرُ الحمدَ والشكرا