لي من الشمس خدمة صفراء
لي من الشمس خِدمَةٌ صفراءلا أُبالي إذا أتاني الشَّتاءُومن الزمهرير إن حدث الغَي
ما بلغ الله حسادي الذي طلبوا
ما بلَّغ اللَه حُسَّادي الذي طلبوازارَ الحبيبُ وزال الهَجرُ والغَضَبُوبتُّ أعتِبُهُ إذ كان منقطعاً
ضحك الروض من بكاء السحاب
ضَحكَ الروضُ من بكاء السحابفاغتنم فرصةَ الصِّبا للتَّصابيواجنِ باكورة الزمان بشُرب ال
خد هو الجنة إلا
خَدٌّ هو الجنة إِلاّأنَّهُ ذو لَهَبِقلبي سليمٌ في الهوى
يا أيها المولى الرئيس ومن له
يا أيُّها المولى الرئيسُ ومَن لهُجودٌ يضاهي الغيثَ حَالَةَ سَكبهِأشكو لعَدلكَ جَورَ دَهر لم أزَل
قلت فاترك فما لي سواه
قلت فاترك فما لي سواهُقال لي والمقالُ منه صوابُليس لي أن أقوت عنه لأني
سيدي أنت هل أتاك عن المجد
سيدي أنتَ هل أَتاكَ عن المَجدِ لذاك الحديثِ عني جوابُأو تناسَى أمري وحاشا معالي
يا أيها المولى الذي لندى
يا أيها المولى الذي لِنَدَىكَفَّيهِ كلُّ الجود منسوبُلا غرو أن أصبحتَ تأمُرُ بال
كتبت لنا بذاك البر برا
كتبتَ لنا بذاك البُرِّ براوقَصداً في الثناء وفي الثوابِفكدَّر صَفوَةُ الكيَّالُ حتَّى
حسبي حرافا يحرفتي حسبي
حَسبي حِرافاً يحرفتي حسبيأصبحتُ منها مُعَذَّبَ القلبِمُوَسَّخَ الثوبِ والصحيفةِ من