أذابت كُلى الشيخ تلك العجُوز
وأردتهُ أنفاسُها المرديه
وقد كان أوصى لها بالصداق
فما في مصيبته تَعزيَه
لأني ما خلتُ أن القتي
ل يُوصي لقاتله بالدِّيَه
أذابت كُلى الشيخ تلك العجُوز
وأردتهُ أنفاسُها المرديه
وقد كان أوصى لها بالصداق
فما في مصيبته تَعزيَه
لأني ما خلتُ أن القتي
ل يُوصي لقاتله بالدِّيَه