وَلَرُبَّ ذِي لُؤْمٍ غَلِطْتُ بِقَصْدِهِ
فَرَجَعْتُ عنهُ كَمَا تَسَوَّلَ خَائِبَا
وَذَممْتُ عَنّي فِعْلهُ وَشَكَرْتُهُ
لَمَّا رَجَعْتُ على يَدَيْهِ تَائِبا
وَلَرُبَّ ذِي لُؤْمٍ غَلِطْتُ بِقَصْدِهِ
فَرَجَعْتُ عنهُ كَمَا تَسَوَّلَ خَائِبَا
وَذَممْتُ عَنّي فِعْلهُ وَشَكَرْتُهُ
لَمَّا رَجَعْتُ على يَدَيْهِ تَائِبا