أبيات

من عادة الجوهر الرسوب

مِن عَادَةٍ الجَوْهَرِ الرُّسُوبُ
فَمَا لأَكْبادِنا تَذُوبُ
مَنْ ذَا رَأَى دُرَّةً سِوَاها
أَكْثَرُ أَصْدافِها القُلُوبُ

Exit mobile version