أبيات

يا سيد الأمراء العبد منتظر

يَا سَيِّدَ الأُمراءِ العَبْدُ مُنْتَظِرٌ
جُودَ المَلِيكِ وَمَوْلانا هُوَ السَّبَبُ
والإنتِظارُ بِقلبي نَارُهُ التَهَبتْ
قُلْ في سِراجٍ بِنارِ الوَعْدِ يَلْتَهِبُ

Exit mobile version