وَكَُنْتُ إنْ نِكتُ تَلْقاني أَخَا فَرَحٍ
بَادِي النَّشَاط كَثِيرَ اللَّهْوِ واللَّعِبِ
فَصِرْتُ إنْ نِكتُ أَلقَى بَعْدَهُ أَلماً
وأُدْرِكُ النَّقْصَ في العَيْنينِ والرُّكَبِ
فَوَيحَها لَذَّةً كَمّ أَعْقَبَتْ نَدَماً
كَواجِدٍ لَذَّةً مِن حَكَّةِ الجَرَبِ