أبيات

وقد كنت في عنفوان الشباب

وَقَدْ كُنْتُ في عُنْفُوانِ الشَّبَابِ
أُوافِقُ أَيرِى علَى مَا يُحِبّْ
فَأُعْتُبُهُ وَهْوَ لا يَرْ عَوِي
وَأَجْذِبُهُ وَهْوَ لا يَنْجَذِبْ
وَوَالَى جَفَاهُ وَوَلَّى قَفَاهُ
وَمَافي يَدِي دِرَّةُ المُحْتَسِبْ

Exit mobile version