وأَهْيفَ مِثلِ الرُّمحِ عَانقْتُ قَدَّهُ
غَداةَ وَدَاعٍ والمُراقِبُ يَنظُرُ
وَلَمْ أَخْشَ طَعْناً لِلوُشَاةِ بَقولهُمْ
وَفي رَاحتي مِن قَدّهِ اللَّدْنِ أَسْمَرُ
وأَهْيفَ مِثلِ الرُّمحِ عَانقْتُ قَدَّهُ
غَداةَ وَدَاعٍ والمُراقِبُ يَنظُرُ
وَلَمْ أَخْشَ طَعْناً لِلوُشَاةِ بَقولهُمْ
وَفي رَاحتي مِن قَدّهِ اللَّدْنِ أَسْمَرُ