قُلْ لِلفَتَى السَّعْدِيِّ أَفضلُ مَن لَهُ
في الصَّدفَتَيْنِ قَرِينَةٌ أَو قَافيَه
مَن ذا يُجارِي فيكَ بَحْراً زاخِراً
صَارَتْ بهِ السَّبْعُ البِحارُ ثَمانِيَه
أَنا عنهُ راوِيةٌ وحَمَّادٌ لهُ
خَلَّفْتُ حَمَّاداً يَسِيرُ وَرائيَه
قُلْ لِلفَتَى السَّعْدِيِّ أَفضلُ مَن لَهُ
في الصَّدفَتَيْنِ قَرِينَةٌ أَو قَافيَه
مَن ذا يُجارِي فيكَ بَحْراً زاخِراً
صَارَتْ بهِ السَّبْعُ البِحارُ ثَمانِيَه
أَنا عنهُ راوِيةٌ وحَمَّادٌ لهُ
خَلَّفْتُ حَمَّاداً يَسِيرُ وَرائيَه