كأن نؤادي في يدي خفقانه admin شهرين ago كأنّ نُؤادي في يدِي خَفَقانهِفريسةُ ليثٍ قد تلاشَت من النّهبِكأنّ سراباً في ضلوعي وجاحماًفهذا حكى شوقي وهذا حكى قلبي