أَسِجناً وَقَيداً وَاِغتِراباً وَفُرقَةً
وَذِكرى حَبيبٍ إِن ذا لَعظيمُ
وَإِنَّ اِمرأً دامَت مَواثيقُ عَهدِهِ
عَلى مِثلِ ما لا قَيتُهُ لَكَريمُ
أَسِجناً وَقَيداً وَاِغتِراباً وَفُرقَةً
وَذِكرى حَبيبٍ إِن ذا لَعظيمُ
وَإِنَّ اِمرأً دامَت مَواثيقُ عَهدِهِ
عَلى مِثلِ ما لا قَيتُهُ لَكَريمُ