أَتَيتُكَ خالاً وَاِبنَ عَمٍّ وَعَمَّةٍ
وَلَم أَكُ شَعباً لاطَهُ بِكَ مِشعَبُ
فَصِل واشِجاتٍ بَينَنا مِن قَرابَةٍ
أَلا صِلَةُ الأَرحامِ أَبقى وَأَقرَبُ
وَلا تَجعَلَنّي كَاِمرِئٍ لَيسَ بَينَهُ
وَبَينَكُمُ قُربى وَلا مُتَنَسَّبُ
أَتَحدِبُ مِن دونِ العَشيرَةِ كُلِّها
فَأَنتَ عَلى مَولاكَ أَحنى وَأَحدَبُ