قَد زَعَمَت أُمُّ الخَيارِ إِنّي
شِبتُ وَحَنى ظَهري المُحَنّي
وَأَعرَضَت فِعلَ الشَموسِ عَنّي
فَقُلتُ ما دَواءُكِ إِلّا سِنّي
لَن تَجمَعي وُدّي وَأَن تَضِنِّي
قَد زَعَمَت أُمُّ الخَيارِ إِنّي
شِبتُ وَحَنى ظَهري المُحَنّي
وَأَعرَضَت فِعلَ الشَموسِ عَنّي
فَقُلتُ ما دَواءُكِ إِلّا سِنّي
لَن تَجمَعي وُدّي وَأَن تَضِنِّي