سَأَلتُ رَبيعَةَ مَن شَرُّها
أَباً ثُمَّ أُمّاً فَقالوا لِمَه
فَقُلتُ لِأَعلَمَ مَن شَرُّكُم
وَأَجعَلَ بِالسَبِّ فيهِ السِمَه
فَقالوا لِعِكرِمَةَ المُخزِيات
وَماذا يَرى الناسُ في عِكرِمَه
فَإِن يَكُ عَبداً زَكا مَالُهُ
فَما غَيرُ ذا فيهِ مِن مَكرُمَه