إِذا ما رَفيقي لَم يَكُن خَلفَ ناقَتي
لَهُ مَركَبٌ فَضلٌ فَلا حَمَلتْ رَحلي
وَلَم يَكُ مِن زادي لَهُ نِصفُ مِزودي
فَلا كُنتُ ذا زادٍ وَلا كُنتُ ذا رَحلِ
شَريكَينِ فيما نَحنُ فيهِ وَقَد أَرى
عَلَيَّ لَهُ فَضلاً بِما نالَ مِن فَضلي
إِذا ما رَفيقي لَم يَكُن خَلفَ ناقَتي
لَهُ مَركَبٌ فَضلٌ فَلا حَمَلتْ رَحلي
وَلَم يَكُ مِن زادي لَهُ نِصفُ مِزودي
فَلا كُنتُ ذا زادٍ وَلا كُنتُ ذا رَحلِ
شَريكَينِ فيما نَحنُ فيهِ وَقَد أَرى
عَلَيَّ لَهُ فَضلاً بِما نالَ مِن فَضلي