وَنُبِّئتُ لَيلَى أَرسَلَت بِشَفاعَةٍ
إِلَىَّ فَهلاَّ نَفسُ لَيلَى شَفِيعُهَا
أَأَكرَمُ مِن لَيلَى عَلَىَّ فَتَبتَغِى
بِهِ الجاهَ أَم كُنتُ امرَءً الا أُطِيعُهَا
وَنُبِّئتُ لَيلَى أَرسَلَت بِشَفاعَةٍ
إِلَىَّ فَهلاَّ نَفسُ لَيلَى شَفِيعُهَا
أَأَكرَمُ مِن لَيلَى عَلَىَّ فَتَبتَغِى
بِهِ الجاهَ أَم كُنتُ امرَءً الا أُطِيعُهَا