أَلاَ يالَقَومٍ لِلأَسَى وَالتَّذكُّرِ
وَعَينٍ قَذَى إِنسانِها أُمُّ جَعفَرِ
فَلَم تَر عَينِي مِثلَ قَلبِىَ لَم يَطِر
وَلا كَضُلوعٍ تَحتَهُ لَم تَكَسَّر
أَلاَ يالَقَومٍ لِلأَسَى وَالتَّذكُّرِ
وَعَينٍ قَذَى إِنسانِها أُمُّ جَعفَرِ
فَلَم تَر عَينِي مِثلَ قَلبِىَ لَم يَطِر
وَلا كَضُلوعٍ تَحتَهُ لَم تَكَسَّر