إِنّا إِلى اللهِ مِن حاجات أنفُسِنا
وَمِن تَذَكُّرِنا مالا يُواتِينا
طِلابُنا وَحشَ أَرضٍ وَهىَ تُبعِدُنا
وَتَركُنَا وَحشَ أَرضٍ وَهىَ تُدنِينَا
وَتَركُنَا المَاء مَبذُولاً شَرَائِعُهُ
وَوِدُنا حَوضَ حِسىِ مَن يُحلّينَا
إِنّا إِلى اللهِ مِن حاجات أنفُسِنا
وَمِن تَذَكُّرِنا مالا يُواتِينا
طِلابُنا وَحشَ أَرضٍ وَهىَ تُبعِدُنا
وَتَركُنَا وَحشَ أَرضٍ وَهىَ تُدنِينَا
وَتَركُنَا المَاء مَبذُولاً شَرَائِعُهُ
وَوِدُنا حَوضَ حِسىِ مَن يُحلّينَا