لَعَمري لَقَد أَوصَيتُ أَمسِ بِحاجَتي
فَتىً غَيرَ ذي قَصدٍ عَليَّ وَلا رَؤُف
وَلا عارِفاً ما كانَ بَيني وَبَينَهُ
وَمِن خَيرِ ما أَدلى بِهِ المَرءُ ما عَرَف
وَما كانَ ما رَجَّيتُ مِنهُ فَفاتَني
بِأَوَّلِ خَيرٍ مِن أَخي ثِقَةٍ صُرِف
لَعَمري لَقَد أَوصَيتُ أَمسِ بِحاجَتي
فَتىً غَيرَ ذي قَصدٍ عَليَّ وَلا رَؤُف
وَلا عارِفاً ما كانَ بَيني وَبَينَهُ
وَمِن خَيرِ ما أَدلى بِهِ المَرءُ ما عَرَف
وَما كانَ ما رَجَّيتُ مِنهُ فَفاتَني
بِأَوَّلِ خَيرٍ مِن أَخي ثِقَةٍ صُرِف